ْعَنِّي

لم أتخيل أبدًا أنني سأقع يومًا ما في حب بلد مختلف تمامًا عن البلد الذي نشأت فيه.
لكن الحياة رتبت الأمر بشكل جميل - أصبحت أمًا لفتاة صغيرة جميلة، وزوجة لمصري، واليوم وكيلة عقارات معتمدة تساعد الآخرين في العثور على ما وجدته بنفسها: السلام والدفء وقطعة من المنزل تحت الشمس المصرية.

أعرف ما يعنيه أن يكون لديك الكثير من الأسئلة والمخاوف والأحلام. وأنا أعلم مدى أهمية وجود شخص يمكنك الثقة به في هذه الرحلة. ولهذا السبب أنا هنا - بنهج إنساني، وصبر، واستعداد لأن أكون قريبًا منك في كل خطوة على الطريق.
هذه الوظيفة لا تتعلق بالعقارات بالنسبة لي فقط. يتعلق الأمر بالثقة والفرح والشعور الذي ينتاب شخص ما عندما يفتح باب مكانه في مصر لأول مرة.

وربما أكثر من ذلك - فأنا أحب أن أبني مجتمعًا حولي من أولئك الذين، مثلي، وقعوا تحت سحر مصر والبحر والشمس. لأن الفرح المشترك هو الأعظم.